حدوث نوبات الاكتئاب الموسمي في وقت مماثل كل عام لمدة عامين على الأقل.
لا تستمتع بنفس الهوايات أو الاهتمامات التي تسعدها من قبل.
يساعد التحدث مع المعالج في تخفيف الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بالاكتئاب، ويمكن أن يخفف من العزلة أو الوحدة التي يشعر بها الأطفال والمراهقون المصابون بالاكتئاب غالبًا.
العلاج الضوئي: عادةً ما يستخدم العلاج الضوئي للتعامل مع الاكتئاب الموسمي المرتبط بفصل الشتاء والخريف، ويبدأ العلاج في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء؛ أي قبل أن تبدأ الأعراض بالظهور.
يقلق كثير من الناس من قدوم فصل الشتاء، فيصابون بتقلب مزاجهم وربما بالاكتئاب، ويصبحون ملازمين للمنزل، ويفقدون أي رغبة في الخروج ومواجهة العالم الخارجي، فما هي هذه الحالة؟ وما هي أسبابها؟ وكيف يمكن التخلص منها وتخفيف أعراضها؟ سنجيب عن هذه الأسئلة في السطور القادمة.
وعادة ما تبدأ هذه التغييرات في الظهور بداية من فصل الخريف في سبتمبر وتصل لأسوأ حالتها في ديسمبر ويمكن أن تصل لشهر فبراير لدي بعض الأفراد.
البابونج: البابونج من المشروبات المضادة للاكتئاب في الشتاء، التي تحد من القلق والاكتئاب.
يمكنك الجلوس بجانب النافذة والاستمتاع بمنظر المطر وأنت تحتسي كوباً من مشروبك الساخن المفضل، وتستمع لموسيقاك المفضلة، فالسعادة قرار، خذ قرارك بأن تكون سعيداً وحينها لن يؤثر في مزاجك حال الطقس مُشمساً كان أم غائماً.
اكتئاب الشتاء: يحدث أواخر الخريف وبداية الشتاء فقط في حين يكون اكتئاب الشتاء عند النساء الشخص بصحة جيدة بقية أوقات السنة.
ودرس الباحثون الأعراض الاكتئابية للمشاركين خلال كل موسم، خاصة أعراض تدني المزاج والتعب والتوتر.
قضاء وقتٍ في الخارج كل يوم، حتى لو كان الجو غائمًا، حيث إن ضوء النهار يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن.
يبدو أن هرمون الإجهاد الكورتيزول يلعب دورًا في الاضطرابات العاطفية الموسمية أيضًا، حيث يتم إنتاجه في الغدد الكظرية ويقوم بعكس ما يفعله الميلاتونين.
دكتور محمد عبد العال مدرس و استشاري الطب النفسي وامراض المخ والأعصاب
. التعرض للضوء**أحد طرق علاج الاكتئاب الشتوي التعرض لضوء أشعة الشمس، حيث تُساعد أشعة الشمس في موازنة التغيرات الهرمونية التي تُسبب الاكتئاب، وتُساعد على رفع مستوى الطاقة والنشاط.